كلنا نشعر بالعياء و التكاسل والنوم في الفترة ما بعد الظهيرة لكن لا نعلم لماذا ؟؟؟...
حيث أكدت تجربة حديثة أجراها عالم نفسي بريطاني عن هذا التكاسل الذي يصيب الإنسان في الفترة ما بعد الظهيرة بأن انتباه الإنسان و تركيزه يقلان في فترة ما بعد الظهر وأن أحد أسباب هذا الخمول هو وجبة الغداء.
ولذا ينصح العالم البريطاني بأن ينظم الإنسان عمله بقدر الإمكان ، بحيث يجب على الإنسان أن يقوم بأعمال لا تتطلب انتباها كبيرا في الجزء الأول من فترة الظهر.
فقد أجرى العالم تجاربه عن الانتباه و التجاوب العقلي على عدد من الاشخاص منهم الذين تناولوا وجبة الغداء ومنهم من لم يتناولوها، فوجد أن المجموعة الأخيرة (التي لم تتناول وجبة الغداء) أظهرت أن لها مقدرة كبيرة من حيث التركيز و التذكر على عكس المجموعة الأولى (التي تناولت وجبة الغداء)، ولاحظ أن نوع الطعام لا يؤثر على الأداء العلم في هذه التجارب.
لذا يقول العالم البريطاني: "إن قدرة الإنسان على الاحتفاظ بالمعلومات تتأثر بالوقت الذي تلقى فيه هذه المعلومات بالنسبة لوجبة الغذاء, إن كان قبلها احتفظ بكمية أكبر من المعلومات".
حيث أكدت تجربة حديثة أجراها عالم نفسي بريطاني عن هذا التكاسل الذي يصيب الإنسان في الفترة ما بعد الظهيرة بأن انتباه الإنسان و تركيزه يقلان في فترة ما بعد الظهر وأن أحد أسباب هذا الخمول هو وجبة الغداء.
ولذا ينصح العالم البريطاني بأن ينظم الإنسان عمله بقدر الإمكان ، بحيث يجب على الإنسان أن يقوم بأعمال لا تتطلب انتباها كبيرا في الجزء الأول من فترة الظهر.
فقد أجرى العالم تجاربه عن الانتباه و التجاوب العقلي على عدد من الاشخاص منهم الذين تناولوا وجبة الغداء ومنهم من لم يتناولوها، فوجد أن المجموعة الأخيرة (التي لم تتناول وجبة الغداء) أظهرت أن لها مقدرة كبيرة من حيث التركيز و التذكر على عكس المجموعة الأولى (التي تناولت وجبة الغداء)، ولاحظ أن نوع الطعام لا يؤثر على الأداء العلم في هذه التجارب.
لذا يقول العالم البريطاني: "إن قدرة الإنسان على الاحتفاظ بالمعلومات تتأثر بالوقت الذي تلقى فيه هذه المعلومات بالنسبة لوجبة الغذاء, إن كان قبلها احتفظ بكمية أكبر من المعلومات".

0 التعليقات:
إرسال تعليق